السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته
حصري
NI -MH
هي بطاريات قابلة للشحن من نوعية جيدة وتحافظ على الشدة في التخزين من خلال خصائصها الكميائية المتميزة .
عكس العادية التى حتي لو تحمل فولط معين V فسرعان ما ينخفض الشحن لانها لست من نوعية جيدة ولا تحمل معيار الجودة تحتاج وقت في الشحن ,البطارية العادية الغير قابلة للشحن تعبأتها لن تفيد في شئ .
تجربتي
مع البطاريات
إرادتنا معرفة
البطاريات مكونتها
من الأفضل وخصائصها ؟
وكيف نستغني عنها في بعض الحالات
بالنسبة لاستعمال
جهاز متعدد القياسات في وضعية الجرس استعمال القطب الموجب + مع السالب وقطب السالب
مع الموجب – اذا كانت البطارية من نوع 1.5 جيدة ستسمع جرس.
اما ان كانت منتهية الصلاحية او سائلة تالفة لن تسمع أي صوت من الجهتين رغم ان هذه الطريقة في القياس ليست الطريقة الصحية التي درسنها في السابق ؟!! منعنا من استعمال وضعية الأوم أو
معيار ونفس الوقت يعارض قياس البطارية
المتواجدة في داخل جهاز القياس الأصلية تعارض غير منطقي .
ولكنني جربتها ولم
اهتم على أساس القيم صغيرة جدا وعندي أكثر من جهاز جيد ....
عملت كذلك فحص
للكبربون C و
والمواد السائلة مخففة الحموضة وجدنا ان
هناك نقاط تمرر الكهرباء متفاوتة القيم وهناك مناطق لا تمرر القهرباء اطلاقا .
البعض يعمل لها وصلات مع محول وهناك من يصمم دائرة للتخزين للتعلم والاستفادة منها .اما انا اختصرت هذا واشتريت شاحنوساشرح كيف يعمل عليه ليس مباشرة,
عليك ان تضع البطارية حتي يشتغل الاد المضئ وكلما زاد الوقت كلما كان الحشن افضل .
الكثير جرب يفتح
الرموت كنترول هل تتذكر النقاط السوداء أسفل كل سطح للضاغطة نعم سؤعلمك شئ غاية في الروعة ؟!!
تريد تصنع سطح
بلاستكي للرموت كنترول كل ما عليك تجلب بودرة ممرة للكهرباء ونستعمل مسدس البلاستيك لاذابة البلستيك بحرار معينة ونرمي بعض الرذاذ
عليها الان وصلنا لخاصية البلاستيك الممرر ولكن هد تكون اول مرة ليست من جودة
المصانع لانها تستعمل مواد اخري بحكم الخبرة وتعرف حتي قيمة التمرير ولو بنسب
قليلة .
يتسائل البعض
ومافائدة ان اصنع سطح بلستكي لين يمرر كهرباء في نقطة معية ها مايحدث في الرموت كنترول ستجد قطبين
من حرف E -/+ كل اشارة تحول للسركوي الرئيسي الي يترجم
الاشعة المقاسة بوحدة الهيرتز H .
كذلك:
لندرك خوص بعض المواد
وكيف نستفيد منها .
لاحظت في احدي أفلام
يتوب دراسة نظرية لأستاذ سعودي : كان
موضوعها دراسة سلوك وخصائص قطع الكترونية
منها المقاومة الكهربائية التي أدخلت في فرن ويقاس تغير تأثيرها الكهربائي بواسطة
الاسليسكوب راسم الاهتزاز ألمهبطي لما نعرضها لدرجة حرارة معية
ومنحني بياني وكثير
ملاحظات وحسابات نظرية على أساس أنها متبوعة بالتطبيق .
ولكن السؤال هل يفهم
الطالب فائدة هذا وهل يعرف المدرس انه ما يدرسه سر الصناعة القوية الحديثة وسلاح
إنتاج قطع الكترونية ذو جودة للأسف كثير يجهلها
ويكتفي بفكرة نقل الدرس عن المنهاج ويؤخذ راتبه ولا يهمه المغزى منه أو
الفائدة //لهذا الطالب لن يحب الدروس النظرية ولن يري لها معني سوي تركيزه كيف يحصل على نتيجة جيدة في الفصل ولو
بالطرق الملتوية// .
إن الترانزستور و والد
يود ومختلف القطع الالكترونية لما تصنع تخضع لعدة دارسات واختبارات ,إن كانت
الدراسة ذات اساس صحيح وحكمة ... سيكون إنتاج
قطع الكترونية ممتازة.
ويدفع للخبرة وإنتاج تكنولوجيا جديدة وتحدي الغرب .
البطارية الكهربائية أو المدخرة الكهربائية اخترعها العالم الإيطالي ألساندرو فولتا بعد أن كانت الكهرباء تنتج بواسطة حك للأجسام المختلفة ببعضها مثل قضيب الأيبونيت أو الشمع الأحمر بقطعة قماش من الصوف أو الحرير.
نتيجة لمناقشات عديدة بين العالم فولتا والعالم جلفاني تبين أنه بتوصيل معدنين مختلفين ببعضهما ينتج قوة كهربائية مولدة من شأنها أن تبقي المعدنين على جهد مختلف, إلا أن هذا الفرق لا يمكنه أن يعطي تيارا بكمية يعتد بها وذلك لعدم توفر احتياطي من الطاقة لتغذيته, وتبين له أن غمس شريحتين من معدنين مختلفين مثل (النحاس والزنك) في موصل مثل محلول من الماء يمكن أن يحدث طاقة كهربية كافية للإبقاء على الفارق بالجهد بين المعدنين يسمح لمرور تيار لفترة معينة عند توصيل اللوحين من الخارج بسلك. حيث يحدث بين الشريحتين المعدنيتين فارق بالجهد يقدر بحوالي فولت واحد إذ أن جهد النحاس في المحلول أكبر من جهد الزنك.
يمكن وصف ذلك بتراكم فائض من الكهيربات السلبية في الزنك الذي يتخذ بذلك شحنة سلبية. ويحدث هذا التراكم على لوح الزنك بسبب أن ذرات الزنك لها ميل للدخول في المحلول. وهي عندما تدخل المحلول تفعل ذلك كأيون موجب الشحنة وتترك 2 من كهيرباتها على اللوح. لهذا يحدث تراكم الكهيربات على لوح الزنك.وهذه الظاهرة هي ظاهرة كهركيميائية. وهل للنحاس تلك الخاصية الكهركيميائية ? نـعم، للنحاس نفس الخاصية مع الفارق أن ميل ذرات النحاس لدخول المحلول أقل من ميل ذرات الزنك. لذلك تتجمع كهيربات أكثر على لوح الزنك، وقليل منها على لوح النحاس، وينشأ بذلك فارقا في الجهد بين اللوحين. فإذا أوصلنا بسلك معدني بين اللوحين انطلقت من الزنك كهيربات نحو النحاس وهذا الانتقال للكهيربات يحدث تيارا كهربائيا. تستمر هذه الظاهرة حتي يتآكل لوح الزنك. لأن ذراته تداوم على دخولها المحلول.
يعني ذلك أن التيار الكهربائي هو نتيجة تحول الطاقة الكيميائية التي تتحرر بواسطة التفاعل بين ألواح المعدنين (الزنك والنحاس) مع المحلول. وتتوقف كمية الكهرباء التي تعطيها المدخرة على كمية المادة التي تتحول فيها.
على هذا الأساس العلمي تم تصنيع المدخرة الكهربائية الجافة لكن الأقطاب لم تعد تغمس في سائل, حيث يتكون العمود الموجب فيها من قضيب من الفحم يحيط به بيوسيد المنكنيز والقطب السالب عبارة عن أنبوب من الزنك يحتوي على كلورور النشادر المعجون بالجيلاتين.
تعطي المدخرة الجافة جهدا كهربائياً مقداره 1,5 فولت. وتتوفر بقدرات مختلفة، وهناك مدخرات مصنوعة من النيكل كادميوم يمكن إعادة شحنها مرات عديدة, وهذا النوع من المدخرات تكون بجهد 1,2 فولت.
للمزيد
اعرف كذلك
البطارية الكهربائية أو المدخرة الكهربائية اخترعها العالم الإيطالي ألساندرو فولتا بعد أن كانت الكهرباء تنتج بواسطة حك للأجسام المختلفة ببعضها مثل قضيب الأيبونيت أو الشمع الأحمر بقطعة قماش من الصوف أو الحرير.
نتيجة لمناقشات عديدة بين العالم فولتا والعالم جلفاني تبين أنه بتوصيل معدنين مختلفين ببعضهما ينتج قوة كهربائية مولدة من شأنها أن تبقي المعدنين على جهد مختلف, إلا أن هذا الفرق لا يمكنه أن يعطي تيارا بكمية يعتد بها وذلك لعدم توفر احتياطي من الطاقة لتغذيته, وتبين له أن غمس شريحتين من معدنين مختلفين مثل (النحاس والزنك) في موصل مثل محلول من الماء يمكن أن يحدث طاقة كهربية كافية للإبقاء على الفارق بالجهد بين المعدنين يسمح لمرور تيار لفترة معينة عند توصيل اللوحين من الخارج بسلك. حيث يحدث بين الشريحتين المعدنيتين فارق بالجهد يقدر بحوالي فولت واحد إذ أن جهد النحاس في المحلول أكبر من جهد الزنك.
يمكن وصف ذلك بتراكم فائض من الكهيربات السلبية في الزنك الذي يتخذ بذلك شحنة سلبية. ويحدث هذا التراكم على لوح الزنك بسبب أن ذرات الزنك لها ميل للدخول في المحلول. وهي عندما تدخل المحلول تفعل ذلك كأيون موجب الشحنة وتترك 2 من كهيرباتها على اللوح. لهذا يحدث تراكم الكهيربات على لوح الزنك.وهذه الظاهرة هي ظاهرة كهركيميائية. وهل للنحاس تلك الخاصية الكهركيميائية ? نـعم، للنحاس نفس الخاصية مع الفارق أن ميل ذرات النحاس لدخول المحلول أقل من ميل ذرات الزنك. لذلك تتجمع كهيربات أكثر على لوح الزنك، وقليل منها على لوح النحاس، وينشأ بذلك فارقا في الجهد بين اللوحين. فإذا أوصلنا بسلك معدني بين اللوحين انطلقت من الزنك كهيربات نحو النحاس وهذا الانتقال للكهيربات يحدث تيارا كهربائيا. تستمر هذه الظاهرة حتي يتآكل لوح الزنك. لأن ذراته تداوم على دخولها المحلول.
يعني ذلك أن التيار الكهربائي هو نتيجة تحول الطاقة الكيميائية التي تتحرر بواسطة التفاعل بين ألواح المعدنين (الزنك والنحاس) مع المحلول. وتتوقف كمية الكهرباء التي تعطيها المدخرة على كمية المادة التي تتحول فيها.
على هذا الأساس العلمي تم تصنيع المدخرة الكهربائية الجافة لكن الأقطاب لم تعد تغمس في سائل, حيث يتكون العمود الموجب فيها من قضيب من الفحم يحيط به بيوسيد المنكنيز والقطب السالب عبارة عن أنبوب من الزنك يحتوي على كلورور النشادر المعجون بالجيلاتين.
تعطي المدخرة الجافة جهدا كهربائياً مقداره 1,5 فولت. وتتوفر بقدرات مختلفة، وهناك مدخرات مصنوعة من النيكل كادميوم يمكن إعادة شحنها مرات عديدة, وهذا النوع من المدخرات تكون بجهد 1,2 فولت.
للمزيد
اعرف كذلك
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء